5 Tips about تأثير الثقافة على السلوك البشري You Can Use Today
5 Tips about تأثير الثقافة على السلوك البشري You Can Use Today
Blog Article
- بعض الشخصيات، مثل المعلمين، والقادة الدينيين، والمربين، يعملون على ترسيخ الهوية الثقافية للأفراد والمجتمعات.
التخطيط القائم على الثقافة يساعد على تحسين نوعية الحياة وإدارة الموارد والأزمات، وتحقيق الرخاء الاقتصادي والعدالة الاجتماعية.
وكل ذلك محاكاة للجمال الذي أبدع به الخالق الكون الفسيح، وطلب منا النظر فيه، والاعتبار بما أودعه فيه من أسرار.
إن اعتناق الجمال وجعله مدارا لحركة الإنسان، وقوة شخصيته يمنحه صفة المحورية، إذ الجميل مرغوب فيه، والجميع يتطلع إلى هيأته البهية، ويتمنى منه نظرة، أو بسمة، أو التفاتة. بل أكثر من ذلك يتمنى الآخرون محاكاته والنسج على منواله. وعندها يصبح ناشرا للثقافة الجمالية بلسان حاله، ولسان مقاله على حد سواء؛ فإن تكلم فبجميل العبارات، وإن نظر فبأصدق النظرات، وإن مشى ففي حلي الجمال يرفل، فهو مع الفقير مواسيا، ومع الصديق مداعبا، ومع الكبير موقرا، ومع الصغير موجها، بل مع الأزهار ساقيا، ومع الطريق منظفا، ومع الطيور مغردا.
- تؤثر في أنماط العلاقات الأسرية، حيث تحدد بعض الثقافات دور الأسرة في حياة الأفراد، بينما تشجع ثقافات أخرى على الاستقلالية الفردية.
وفي هذه الحدود يمكننا أن نبرز أثر الثقافة في بناء الشخصية في جوانبها المتعددة على النحو التالي:
مما يشارك في احترام العادات والأسس الثقافية الخاصة بالمجتمع، وطريقة للتصرف وفقًا لذلك، بحيث يكتسب الشخص القدرة على التأقلم مع الثقافات المتنوعة التي ربما تختلف مع مرور الوقت.
للمؤلف عاطف وصفي، يركز هذا الكتاب على دراسة العلاقة بين الثقافة والشخصية، ويعرض النظريات المختلفة التي تفسر هذا التفاعل، مع تسليط الضوء على الأبحاث الميدانية في هذا المجال.
يعتبر التفاعل بين الثقافة والنمو النفسي موضوعًا أساسيًا في علم النفس، حيث نور تؤثر الثقافة بشكل كبير على تطور الفرد نفسياً واجتماعياً، والعكس صحيح أيضًا.
ترسم الثقافة الجمالية حضورها في تنمية السلوك، وتقويمه عبر العديد من المداخل ربما أبرزها: المداخل المعرفية، والمداخل النفسية، والمداخل السلوكية، والمداخل الفنية.
تشير الشخصية إلى مجموعة السمات والأنماط السلوكية والعاطفية والإدراكية التي تميز الفرد عن غيره، وهي تعكس كيفية تفكيره، وشعوره، وتصرفه في مختلف المواقف الحياتية.
وهيمنت الآلة. وكان لزاما على الإنسان أن يجد ملاذا آمنا يستريح إليه ويبثه أشواقه، وذاك الملاذ -المنتج للسمو النفسي- هو الإبداع الأدبي بشتى صوره، وجميع فنونه، وذلك أحد تجليات دور الثقافة غير المادية في تنمية الذات، وتقويم السلوك.
"اللسانيات النسقية الوظيفية ونحو اللغة العربية"لإبراهيم الكعاك
ارتفاع شأن الإنسان لأعلى مستويات النجاح بالحياة، وتمهد الثقافة الطريق نور أمام المتعلم ليحقق أهدافه ورغباته وأمنياته بشكل ما لأنه يمتلك الخبرة والمعرفة.